وفي هذا الإجراء، يتم أخذ هذه العظام والغضاريف من نفس الشخص، إما من عظام الحوض، أو الأضلاع، أو صيوان الأذن، والجلد لتغطية العظام من الأنسجة القريبة أو البعيدة كالأطراف أو البطن، ويمكن استخدام مواد صناعية مثل السيليكون بدلاً من العظم أو الغضروف، أو وضع أنف صناعي في حال استحالة إجراء العمليات لأسباب عديدة.
الذي يحدث على مرحلتين، المرحلة الأولى والتي تشمل جراحة الحروق الحادة والتي تعالج الحروق فورا بعد حدوثها، والمرحلة الثانية والتي تشمل جراحة الحروق الترميمية والتي تحدث بعد شفاء الجروح الناتجة من الحروق.
بالإضافة إلى عملية تلوين قزحية العين، أو العمليات التي تزيد من خطر الإصابات في المستقبل مثل إزالة الأضلاع السفلية من عظام القفص الصدري للحصول على خصر أكثر نحافة وذلك يعرض الأعضاء الداخلية للخطر ويتركها بلا حماية عند تعرضها لضربة خارجية.
تنقسم عمليات التجميل بالحقن إلى تصنيفين رئيسيين، الأول بحسب مكان الحقن، والثاني بحسب نوع المادة المستخدمة في الحقن. وتشمل أهم مناطق الحقن:
ترطيب البشرة، فالتّرطيب مهمٌّ للبشرة حتّى لأصحاب البشرة الدّهنيّة؛ ولكن يجب انتقاء المرطّب المناسب لنوع البشرة.[٢]
تختلف طبيعة الإجراء باختلاف التعديل المرغوب وحالة العضو وما إذا كان سبب التشوه حادث أو حريق.
تستخدم هذه الوصفة للعناية بصحّة البشرة وعلاج الحبوب فيها، وذلك من خلال مزيد من المعلومات الطريقة الآتية:[٨]
وحينها يتمكن الطبيب من تحديد عملية تجميل الأنف المناسبة، وسوف يطلب من المريض إجراء بعض الفحوصات الروتينية مثل فحص الدم، وتخطيط القلب الكهربائي.
وقد تبدو هذه العمليات حلاً مثالياً، إلا أنها تواجه بعض القصور أيضا، ومن مزيد من المعلومات أهم عيوبها:
قبل اعتماد أي روتين للعناية بالبشرة، من المهم معرفة نوع البشرة الخاصة بك، تفادياً للعواقب التي قد تنجم جراء استعمال كريم أو منظف لا يتوافق مع نوع بشرتك.
عمليات التجميل قد تكون بسيطة ولا تتطلب تخديراً من أي نوع مثل حقن المواد المعبئة وسموم البتيولونيوم -بوتوكس- التي هنا تمتد نتائجها لبضعة أشهر وتجرى لإخفاء علامات عدم تماثل الوجه، ورفع الحاجبين، وإخفاء الخطوط الدقيقة ومنع تكون التجاعيد أو كحقن الكولاجين لزيادة الشفاه امتلاءً
تتضمن عمليات الميزوثيرابي حقن العديد من المواد والمكونات المختلفة، ومن بينها:
قم بالإعجاب بصفحتنا ليصلك أحدث العروض والخصومات فور نزولها! أشهر
تدليك الوجه بشكل يوميّ لمظهرٍ صحيٍّ للبشرة، ومنع حدوث التّجاعيد.[٥]